جهينة نيوز- ابراهيم فارس فارس
يـا سـا ئـلـي مـا حـل َّ فـي هـذا الـبـلـد ْ أمـسـت ْ بـحـا ل ٍ لا يـُـسـر ُّ لــه ُ أحــــد ْ !
جـا ء تـْـهُ غـُر بـا ن ٌ تـروم ُ حـيـا ضــَــه ُ
نـثـرت ْ عـلـى أرجــا ئــه ِ فـيـض َ الـنـَّـــكـد ْ
عـرَ ب ٌ وإســـلا م ٌ ومـن ْ أشـــكا لـِهـــــم ْ
صـبــُّـوا عـلـيـنـا نـار َ حـقـد ٍ مـتـقــــد ْ
هـد مـوا وعـا ثـوا واسـتـبـا حــوا بـيـتـَـنــا قـتـــلـوا الأنـــام َ مــن َ ا لــكــبـيـر ِ إلى الــولـــد ْ
خــد عـتـهـم ُ الأوهــا م ُ لـمـَّــا صــد َّ قــُـوا
أن ْ يـهـزمــوا شـعـبـا ً وجـيـشــا ً لا يــُرد ْ
والـشـعـب ُ والـجـيـش ُ الـعـظـيـم ُ لـغـدْ ر هـِــم ْ
رمــز ُ الـبـطـولــة ِ والـعـزيـمـة ِ والـجــَـلــَــد ْ
والـنـَّـصـر ُ آ ت ٍ لا مـحــا لــة َ قــــــــا د م ٌ
وسـنـسـحـق ُ الـعـدوان َ ســحـقــا ً لـلأبــــد ْ
وتـعـود ُ ســوريـــا لــســا بـق ِ عـهـد ِ هــا
بـلـَـدُ الأمــا ن ِ ومــوطــن ُ الـعـيـش ِ الـَّـر غـِـد ْ
والـلـَّـه ُ يـكـتـُـبُ نـصــرَ هـَــا ويـصـُـونـُـهــَــا
مـا دام َ هــذا الـشـَّـعـب ُ قــا ئــده ُ الأســـــــــد ْ
08:18