جهينة نيوز:
حافظت سورية على الحد الأدنى من معيشة المواطن السوري، رغم ظروف الحرب القاسية
المواطن المصري مثلاً يعتبر أن المواطن السوري أفضل حالاً منه
ما زال المواطن السوري يحرص على الخروج "سيران" يوم الجمعة، في حين اذا فعلها المواطن المصري والأردني سيكلفه ذلك نصف راتبه!
في الأردن ثمن "ساندويشة" الشاورما دولار ونصف وفي مصر ثلاثة دولارات، وفي لبنان حدث لا حرج
في سورية مازالت أقل من دولار..
في سورية عمال نظافة يرشون الماء في الحدائق وينظفون الطرقات، وفي لبنان لا داعي أن نتحدث تعرفون القصة؟!
لليوم كلفه "الغداء" العائلي في مطعم سوري فاخر أقل من عشرين دولاراً، في حين أن كلفة الغداء في مطعم أردني فاخر تتجاوز السبعون دولاراً، وفي لبنان تتجاوز المئة دولار
الرواتب في العراق أعلى منها في سورية لكن ارتفاع الأسعار يضيع على العراقيين الفرحة برواتبهم المرتفعة، فيتبخر الراتب بلمح البصر
المواطن السوري ما زال يوفر من راتبه ال "18" ألف 2000 لنهاية الشهر، والمرأة السورية تصنع من البرغل والعدس خمس وجبات عالميه "بتشهي"
"لو تنحل مشكلة الكهربا ما رح تسمعو مواطن سوري قال "أففف"
الكهرباء تعتبر المشكلة الأكبر للسوريين رغم مشاكل الحرب المتعددة