جهينة نيوز:
حتى انعقاد اجتماعات "مجلس اسطنبول" في الدوحة لم يكن أحد يُذكر اسم نائب رئيس مجلس الوزراء الأسبق للشؤون الاقتصادية ورئيس هيئة تخطيط الدولة لسنوات عدّة عبد الله الدردري إلا في مجالس خاصة عن علاقته بملفات فساد متورّط فيها، قبل فراره إلى بيروت منتصف العام الماضي إثر اتهامات وحديث هنا وآخر هناك عن الدور الذي لعبه الدردري وسياسته الاقتصادية في تدمير وتخريب الاقتصاد السوري، والذي هيأ المناخ الخصب لما تشهده اليوم سورية من أحداث.
فالمعلومات التي تداولها الإعلام على مدى اليومين الماضيين، دفعت بالدردري إلى الواجهة، مؤكدة أن صراعاً دار بين تركيا وقطر من جهة، وبين الولايات المتحدة الأميركية من جهة أخرى على انتخاب رئيس "مجلس اسطنبول"!!.. إذ رشّحت تركيا وقطر برهان غليون لرئاسة ذلك المجلس، فيما سعى الأميركيون إلى فرض عبد الهك الدردري، في إشارة إلى أن الدردري كان القطب المخفي من أقطاب التآمر على الشعب السوري من خلال إيصال البلاد إلى هذه الأزمة التي تصبّ حتماً في الأجندة الأمريكية بتخريب سورية سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، واليوم حان الوقت لمكافأته على ذلك التخريب من قبل الدوائر الغربية والأمريكية.
ترشيح الدردري لرئاسة "مجلس اسطنبول" بطلب من الأمريكيين، كشف المستور، وأسقط عنه الغمامة السوداء، التي طالما التبست على السوريين بمختلف شرائحهم وهم يرون أن من منحته سورية ثقتها، وسلّمته الملف الاقتصادي من بابه حتى محرابه طوال سنوات، لم يكن إلا عميلاً صغيراً مأجوراً لدوائر الاستخبارات الغربية، بدأ يتكشف دوره مع تساقط رموز الفساد من المسؤولين السابقين الذين أوصلوا الشعب السوري تحت إدارة الدردري وأمثاله إلى الفقر المدقع وتهميش الكفاءات والكوادر المبدعة بذرائع شتى. أما خروجه وتواصله مع السفارة الأميركية في بيروت بالتنسيق مع فؤاد السنيورة – كما تؤكد المعلومات- فقد كشف أيضاً أن واشنطن التي تتبنى الدردري اليوم بزعم خبرته في إدارة المساعدات المالية والعسكرية التي ستقدّمها واشنطن وحلفاؤها لما يُسمّى (المعارضة السورية)، أدارت من خلال الدردري أكبر عملية تدمير منهجي للاقتصاد السوري وتخريب مؤسّسات وقطاعات الدولة الصناعية والزراعية والتجارية لصالح أجندة خارجية كانت تتربص بسورية لإيصالها إلى ما وصلت إليه الآن.
والسوريون الذين لم يفاجؤوا بما فعله سابقاً وما يفعله اليوم من إتمام لذلك التخريب المنظم، يتذكّرون كيف أدخلت خطط عبد الله الدردري ومخططاته الاقتصاد المحلي إلى نفق مظلم قاده الدردري شخصياً، كما انبرى إلى التخريب الاجتماعي، حيث أشار مسؤول سابق إلى أنه وفي مجالسه المغلقة والخاصة جداً كان الدردري يتحدّث بحسّ طائفي مقيت، وترجم ذلك الحس من خلال تنفيذ سياسة إجرامية بحق سورية وشعبها أدّت إلى القذف بمئات الآلاف من العمال الصناعيين والزراعيين إلى سوق البطالة والتهميش، فضلاً عن تحويل مناطق واسعة من سورية، ولاسيما الجزيرة وريف حوران إلى صحراء قاحلة. وكل ذلك بالاشتراك مع مسؤولين سابقين ومحللين اقتصاديين أغدق عليهم الدردري أموالاً طائلة، بعد أن اتخذوا من صحيفة محلية منبراً لتنظيراتهم من مثل (ع. ح) و(س. س).
إذاً.. البهلوانية والفساد وتغطية السرقات والاختلاسات التي مارسها الدردري وفريقه الاقتصادي ومنظومته الإعلامية على مدى أعوام، انكشفت طبيعتها اليوم مع ترشيحه لرئاسة "مجلس اسطنبول" كما فضحت أن ذلك الرجل الذي كان يدّعي التدين والصلاح والتقوى ويدعم (الجمعيات الخيرية التي تبيّن دورها لاحقاً!!)، ويزعم حرصه على مقدرات وثروات الوطن الاقتصادية لم يكن أقل خطراً وفتكاً من مجرمي الفتنة رياض الشقفة وفاروق طيفور وعدنان العرعور وسواهم ممن كفروا كل معترض أو رافض لسياستهم بتحويل سورية إلى عجلة في القطار الأمريكي، أو العقيد الفار رياض الأسعد و(جيشه الحر)، وأن ذلك (الخبير!!) لم يكن إلا خبيراً في هدم أركان الوطن وبنيانه، وفتح الأبواب المشرعة أمام الاستثمارت الأجنبية وخاصة التركية، التي تقدّم له كما أسلفنا رئاسة "مجلس اسطنبول" اليوم مكافأة على كل ذلك التدمير والخراب.
ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
1خليها ل الله
17/2/2012 02:15
من زمان مكشوفين بس هات مين يسمع
حين نسمع هذا الكلام في هذا
الوقت ننزعج بشدة تكلمنا في هذا
الحديث في جلساتنا و متابعتنا
كثير عما يفعلوه في وطننا و الى
اين سيؤدي و لكن السؤال اين
كانت المسؤلين
بكل اشكالهم انا شهادة تاسع
مبارح صار معي
و من خلال متابعتي لهم قلت
كثيرا اننا سنصل الى ما وصلنا
اليه ولكن من يسمعك مفكرين بس
الوزير او المسؤل في المكان
الذي هو فيه يفهم و الباقي
....... ما رح ادخل بتفصيل لانو
بدي سنة ما بخلص شو نفع الندم
بعد العدم في عنا با سوريا شغلي
بتدمر البلاد و هي انو اذا بدك
تنتقد شي بتخص الدولة او دوائر
الدولة و مؤسساتها بيعتبروك
خاين يا عمي انا عم قول للأصلاح
ما حدى بيرد علاك انا صارت معي
في احدى دوائر الدولة سألت مرة
مسؤول لماذا لا تفعلون هاكذا في
هذه الدائرة الحكومية شو يا
حزركم صار تشرشحت خليها لربك
احسن
2علي ضرغام صقور
17/2/2012 05:49
من هولاء
من هولاء ع0 س س0س مازلتم مصرين
على المجاملة وعدم تسمية
الاسماء بمسمياتهاعلى الرغم من
مايحصل على ارض الوطن الغالي
يجب فضح هولاء وفضح من اتى بهم
ووضعهم في مناصبهم لقد كتبت
رسالةالكترونية عبر موقع سيريا
نوبلز منذ سبعة اشهر ذكرت فيها
ان الدردري اكبر عميل للمخابرات
الفرنسة والبريطانية وبانه مخرب
وقد ثبت صحة كلامي ولكن السؤال
الاهم كيف استطاع هذا الذقوم
والغزال اياد وغيرهم الهرب ومن
سهل ذلك سؤال نرجوا من الله ان
نسمع جوابا شافيا عليه واخيرا
ارجوكم من هو س0ح وس0س ابتعدوا
عن التملق والمجاملة لانه ليس
وقتها
3ابوخالد الشعبي
17/2/2012 07:15
آن للشياطين أن تعتبر
ان تشريع المسؤولية الحقة من
الآن فصاعدا يجب أن بترافق مع
العقاب الرادع وكل بحسب عمله
المناط به ،إذ لايعقل أن
الحكومة لم تدري بخيانة هذا
العميل أو غيره من السابقين
واللاحقين الا بعد هروبهم من
البلاد ومحاولة العودة اليها
بصفة ثائر اصلاحي وانتسابهم الى
مجلس الفاسدين القدماء
الإسطنبولي وهؤلاء جميعهم قد
عملوا على خراب الوطن ولم
يكتفوا بذلك وانما يريدون
الإجهاز على ما تبقى بمساعدة
الشياطين ولكن الشر لايدوم فمن
حالف الشيطان فمصيره سيكون مثل
قارون وهامان وفرعون وعندما ذكر
الله عز وجل هذه القصة انما
اراد من خلالها ان يعلمنا
العبرة منها ولكن آن للشياطيين
أن تعتبر.
4عبج الله حمود
17/2/2012 07:30
غير صحيح
ان ما ورد في هذا الخبر غير
صحيح والدردري يعمل في بيوت في
الاسكوا وليس عند فؤاد السنيورة
وهو يتردد الى دمشق من دون اي
مشكلة .اما تحميله مسؤولية
التدهور الاقتصادي فهذا كلام
سخيف يرتد على اصحابه .اين كان
باقي النظام ليتمكن رجل واحد من
تغيير الاقتصاد الى الاسوأخلال
6 سنوات ؟هنا تكمن الفضيحة اذا
كا الكلام صحيحا .لكن الكلام
غير صحيح واقتصاد السوق حسن
الوضع ولا يوجد احد يعارضه
اليوم وقيادة الحزب اقرته
فلماذا تحميله للدردري؟الجواب
هو التغطية على مافيا الفساد
المستشرية في البلد بعدما شارفت
الاحداث على نهايتها واقتربت
نهاية العصابات المسلحة وجن
جنون قطر والسعودية قبيل
الهزيمة.يحاول البعض ان يلقي
المسؤولية على الدردري .لا
الفاسدون معروفون والسيد الرئيس
يعرفهم والناس يعرفونهم ولا
مكان لهم في سوريا .
5ابو علي السوري
17/2/2012 08:07
سؤال
ممكن افهم كيف هرب هو وعبد
الحليم خدام وكافة اعضاء عصابة
اسطنبول ومن لف لفهم من سوريا /
هل تم تهريب الدردري من قبل
جماعة تلكلخ او عرسال الى لبنان
كما يتم تهريب كروز من الدخان
ام انه نام في دمشق وبحلم وردي
استفاق ليجد نفسه في حضن
السنيوره /اين الجهات
الامنية؟؟؟
6زياد موسى
17/2/2012 10:43
عبد الهالك الدردري
كان بكير كتير لحتا تعرفوه
وتعرفو خيانته للأسف الله يساعد
الرئيس من وين بدو يلاقيها
حكومة فاسدة . مسؤولين مرتشين
.حدود مفتوحة من قبل الجمارك كل
خفير معو صف سادس يملك ملايين
ما حدا كان شايف .كل مدير يجلس
على كرسي كانها كرسة أبوه .واذا
سؤل احد من المسؤولين عن اي شئ
لا يملك الا الكذب . الله يكون
بعون السيد الرئيس ويأخذ بيده
وينصره على أعدائه والله
لايضيعلو تعب
7انا
17/2/2012 10:56
من اطلق يده؟
يعني معلش كلنا كنا نقول مانو
عم يشتغل لمصلحة البلد وعم
يخربها السؤال انو ليش هالعالم
بتنترك لتعمل يلي بدا ياه ليش
ولا مرة بينشالو قبل ماتصير
هالمهازل ؟ وكل الشعب بيعرف انو
هالانسان اصلا ماكان عندو خبرة
ولايفقه شيئا واصلا صار باهم
مؤسسسات الدولة يغير المسءوليين
والمدراء ع اساس اعتبارات
طائفية .. ليش انترك لهلق ليش
سمحولو يهرب ؟؟؟ شي بيقهر ...
8لي لي
17/2/2012 11:03
صدمة عمري
لا ولو تفاجات انا يي كان عم
بيخرب البلد؟ فكرتو كان بيحبنا
... ولك والله منعرف وقلنا من
زمان بس مابعرف ليش الدولة هي
يلي بتضل متفاجاة متل الزعبي
وعبد الحليم خدام وعصام انبوبا
وغيرن غيرات ...
9أبوهمام
17/2/2012 15:55
فساد ممنهج
الفساد كالأخطبوط يمد يديه إلى
كل مكان يطاله وهوليس حكرا على
الفريق الأقتصادي فهو يمتد إلى
الوزارات ومن بينهاوزارة
التربية التي أستبشرنا فيهاخيرا
عندما ذهب الوزيرالسابق علي سعد
الذي كان رمزا للفساد حيث كلف
خزينة الدولة مئات الملايين
وقلناجائنا صالح الراشد سيداوي
همومنا وأوجاعنا لكنه بقي على
نهج سلفه فلا مسابقة للجامعيين
أجرى ولاعين من نجحو في
المسابقة
10ابو انس
17/2/2012 19:00
لماذا ؟
أما آن لنا أن نكسر هذه
الاسطوانة القديمة الجديدة ,
لماذا لانكتشف المخرب إلا بعد
خراب مالطة, أين كانت رقابة
الدولة على سياسات الاقتصاد ,
ثم إن سياسة السوق الاجتماعي
اقرت بمؤتمر القيادة القطرية
بناء على توصيات هؤلاء الخبراء
فإذا كان هناك تجاوزات لهذا
الوزير أين كان رئيس مكتب
الاقتصاد القطري واين كانت
القيادة القطرية ..اذا اخطئ
انسان في سياسة منزله فهذا
ينعكس على منزله وحده ولكن أن
يخطئ شخص بسياسة اقتصادية لدولة
فذاك خراب لجميع افراد المجتمع
.. لماذا لاتتكلمون عن سياية
وزير التربية السابق التي خرب
من خلالها كل العملية التعليمية
والتربوية داخل البلد فهل يعقل
أن يصبح طلاب الابتدائي بحاجة
لدروس خاصة .... الله يكون
بعون الرئيس شو بدو يحارب
ليحارب فاسدون في الداخل
ومتأمرون بالخارج
11جعفر النصر
17/2/2012 21:48
الرب العثماني الجديد
رأينا نتائج سياسة الدردري على
سوريا بدعم من رئيس الحكومة
السابق ووزير المالية وآخرين في
عدة مفاصل للدولة مما جعلنا
نتقيأ كل ما هو تركي فصار
طعامنا ولباسنا ومفروشاتنا تركي
المنشأ، لابل صارت فتاة الأحلام
للشباب وفتى الأحلام للشابات
أيضا من دم تركي حتى نسينا
العروبة وصرنا نصلي لرب تركي
جديد أنسانا رب السموات والأرض
ونسينا الغباء والجهل الذي نشره
العثمانيون طوال400عام وصرنا
نمجد العصر العثماني الجديد
الذي ظننا أنه سيحلّق بنا في
فضاء جديد رائع فإذا به ينحدر
بنا إلى مهاوي البطالة والتعلق
بسراب بطولات وهمية لسلطان جديد
لم يختلف عن السلاطين
العثمانيين إلا بلباسه وربطة
عنقه.
ولكن ألا يحق لنا كسوريين أن
نسأل: من أوصله إلى هذا المنصب؟
ومن تستر على فساده؟ ومن حماه
خلال سنوات طويلة؟ وكيف خرج من
سوريا؟
12سليم ريشة
17/2/2012 23:59
في منو كتيير
اذا هل الكلام صحيح باعتقادي
انو ما كان عم يشتغل لحالو جوا
البلد اكيد في ناس ساعدتو وغطت
عليه..و بظن انو لسا في بالبلد
منو كتير
13mahmoud-hamwi
18/2/2012 02:01
ليعتلي المنصب المرشح له
لنرى ما هي النهاية التي يمكن
أن تكون له و الرجى من كل شريف
من أهل الوطن العزيز من البدأ
في تحضير لملف خاص بلدردري مدعم
بالوثائق و المستندات و أرجو أن
لا يكشف شيء عنه، إلا عند
المحكمة الدستورية و بعد
اكتمال كافة الوثائق المطلوبة
14مواطن سوري
18/2/2012 02:39
اخخخخخخخ
والله والله تكلمت كثيرآ عنه
وعن حكومة عطري وعن محمد الحسين
وعن تجاوزاتهم بأتخاذ القرار
وانهم لا يأبهون للمواطن السوري
ولايهمهم وللأسف المواطن السوري
كان لايستطيع الكلام بسبب اجهزة
المخابرات الذين يسيطرون على
البلد وهم جاهزون لألقاء القبض
على اي مواطن يتكلم عن اي مسؤول
في سوريا وهذا الخطأ بعينه
15بسام حمدي -دير الزور
18/2/2012 09:48
تسمية بسيطة
كل من يتآمر على بلده فهو خائن
خائن خائن
حماك الله ايها
الوطــــــــــــــن
16غادة
18/2/2012 10:35
ان غدا لناظره بقريب
نحن الشعب كنا قد قررنا ان
لانفكر بالمحاسبة حتى تنتهي
الازمة وتطلع البلد منها اقوى
واقوى باعتبار تركنا الناس اللي
(مبلق)تورطها فيها للاحهزة
المختصة كي لاتفتر عزيمتنا
ونقرف ونلعن الساعة اللي سكتنا
لهؤلاء ولكن ان نراهم يفرون من
العقاب واحد تلو الاخر ويطلعوا
بالخارج ابطال هذا كتبر كتير
صعب تحمله اصبحنا بذلك ندفع
الضريبة مضاعفة ؟والله يساعدنا
شعبا وقيادة
17أبن البلد
18/2/2012 15:06
الله يسـترنا من الأعظم !!!
للأسف عندمانرجع إلى أعماله
وإنجازاته نرى بأن المستفيد
الأول من خططه وعقوده
الأستثمارية والأقتصادية هي
الدولة التركيه !؟ ولم تكن
إعطاء الخطوط التركية كل مايمكن
من حقوق ملاحية ونقل ركاب دون
الأستفادة ولوّ من حق واحد
لصالح الخطوط السورية
آآآآآخرمنجزاته ....!!!!!
الله يكون بعون السيد الرئيس
والوطن...ويسترنا من الأعظم .
18ابو السوس
18/2/2012 17:13
الدردري
في الستينيات اكتشف كوهين كأكبر
جاسوس في سورية وتم اعدامه
شنقا, لكن لم نشهد اكتشافا
مماثلا الا مع خدام والدردري
اللذين كشفا نفسيهما ولم تتم
محاسبتهما. لم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
19محمد
18/2/2012 18:08
المضحك في الأمر
من خلال التعليقات نجد من طالب
بأسماء الصحفيين س.س ومدري شو ،
وآخر قال كيف تم تهريبه يا ترى
، وآخر اتهمه بالعمالة لتركيا
وآخر لمجلس إسطنبول - طبعا"
أصبح من المضحك وحتى من خلال
كاتب المقال أنه عندما تسرق
وتكون مع النظام بمعليش أما أن
تسرق وتكون ضد النظام فتصبح
خائن وعميل - يا ترى أصبح عميل
بعد 100 مليار من خلال منصبه أو
100 مليار عن طريق معارضته -
المشكلة الأساسية والتي لا
تعترف بها الحكومة السورية ولم
تضع لها معيارا صحيحا حتى الآن
هو الوطني السارق هو نفس العميل
السارق فلا يمكن أن يكون وطني
من يسرق لأنه سيصل لحد معين
تتلاشى فيه الوطنية ويصبح فقط
سارق – يرجى من القائمين على
الموقع ولمراعاة الحس الوطني
للجميع إعادة كتابة الموضوع
بشكل موضوعي وتسليط الضوء على
اسماء الفاسدين
02:15
05:49
07:15
07:30
08:07
10:43
10:56
11:03
15:55
19:00
21:48
23:59
02:01
02:39
09:48
10:35
15:06
17:13
18:08